ببساطة .. عبد الكريم جليد .. 21 عاماً
قوريني المولد والمنشأ ..
قصتي مع الدراسة معقدة “سأحدثك عنها لاحقاً”
اهتماماتي منصبّة على التقنية الحديثة بأنواعها وأشكالها المختلفة ..
مدمن انترنت .. وأقضي وقتي في العالم الافتراضي أكثر مما أفعل في الواقع
يسمونني مصور .. وأرى نفسي مجرد شخص يحمل الكاميرا .. إلا أنني أكون في أقصى درجات السعادة عندما أصور .. وأفقه في فن التصوير أكثر من كل شيء آخر ..
لطالما وددت أن أكون مدوناً .. إلا أنني تكاسلت عن تحقيق الحلم مدة سنوات .. كغيره من الأحلام التي مازالت حبيسة الورق ..
ديدني في هذه الحياة هو الابتسامة في وجه الجميع مهما كانت الظروف .. فالابتسامة كما يقولون هي اللغة التي لا تحتاج إلى الترجمة
وأكره الحديث في السياسة .. خصوصاً في مواقع التواصل الاجتماعي .. وأتفادى النقاش في أي موضوع خلافي أو حتى التحدث عنه .. بالتالي يمكن القول بأنه لس لي أعداء وأفضل أن أكون دائماً صديق الجميع
أحب البساطة والعفوية.. أحب الناس.. أحب كل الأشياء التي حولي .. وأفضل دائماً أن أستمتع “وأعيش اللحظة” كما يقولون .. فالحياة أقصر من أن نقضيها في البكاء ..
حسناً .. هذا أنا حتى هذا الحين .. ولكن قم بالمرور هنا لاحقاً فربما أكون كما لم أكن من قبل .
كن أنت و لا تتقمّص شخصية أحدٍ سواك , ركّز أهتماماتك و صفِّف أولوياتك و حاسب نفسك و اطرها على الإنجاز و اجزرها عند الكسل والعجز و تذكّر” أن تتقن شيئا واحدا فتنبغ فيه أفضل ألف مرّة من أن تطرق أبوابا عدة و لا تلج من أيا منها” … يذكر التاريخ من أخترع المصباح و لا يذكرالناس من قضى عُمُره في عدّ نجوم السماء … راقب الله في كل ما وهبه لك وتذكّر أن شُكر النعمة من جنس النعمة كن لله شاكرا وله ذاكرا و لاتغفلنّ عن صلاةٍ و لا تتركنّ الدعاء و استغن عما في أيدي الخلق يغنِك خالق الخلق و تحلّى بالصبر ولا تقربَنّ مُحرّما ولا تُخلِفَنّ موعدا ولا تُنقِضَنّ وعدا كن بارا بأُمّك فهي باب مفتوح لك من الجنّة … اما أنا فجُل ما أتمنى أن تفوقني علما وصيتا و تحمل اسم جدِّك وتعبر به للزمان القادم عسى أيامك وأقرانك تكون أبرك من أيامنا…..
……………سدّد الله خُطاك و أنار طريقك و على الدرب الـسويّ حفظك…..سِرْ وعينُ الله ترعاك و دعائنا أنا و والدتك يتبعاك ..